إننا نمتلك طاقة ذكورية وأنثوية في داخلنا. ولا تقتصر هذه الطاقات على الجنس؛ إذ يمكن لكل فرد أن يحقق قدرًا أعظم من الانسجام والتوازن في حياته من خلال الحفاظ على توازن هاتين الطاقتين. ترتبط الطاقة الذكورية بالقوة والقيادة والمنطق والعمل، في حين ترتبط الطاقة الأنثوية بالرحمة والحدس والإبداع والحسية. والتوازن بين هذه الطاقات هو أمر بالغ الأهمية.
