أثبتت فيكتوريا سيكريت للعالم أجمع مدى شموليتها من خلال إشراك عارضات أزياء متحولات جنسياً في عرضها الفريد هذا العام. فيكتوريا سيكريت، عرض الأزياء الأسطوري الذي ننتظره كل ليلة رأس سنة، حيث تسير الملائكة التي تروق لقلوبنا وأعيننا، عاد بعد انقطاع دام 6 سنوات. منذ يوم نشره، ترك العرض أثره على العالم.
