قد تزدهر الرغبة في التواصل مع جوهرك الأنثوي بداخلك مثل برعم هامس، يتوق إلى ضوء الشمس والتغذية. لكن تنمية الأنوثة لا تتعلق بالالتزام بتوقعات صارمة أو ملاحقة التحقق الخارجي. إنها تتعلق بالشروع في رحلة نابضة بالحياة لاكتشاف الذات، ورعاية الزهرة الفريدة التي تمثل ذاتك الحقيقية. ومثل أي حديقة ثمينة، فإن جوهرك الداخلي...
